الراجل اللي رسم الكاريكاتير على الرسول مات محروق و الدانمارك مكتمة عالخبر
أرجوكم يا جماعه تنشروا الخبر لأن فية أخت في فلسطين شافت رؤيا ان اللي هينشر الخبر ربنا حايفرحوا بعد أربع ساعات
رجل أسمة د/عبد الله مصطفى قال شاهدت بعيني محمد (ص) في منامي و أوصاني سلاما على الناس فيجب على كل من يقرأ الرسالة ان يوزعها على الناس و ينتظر أربعه أيام و سوف يفرح فرحا شديداً و إذا لم يوزعها فسوف يحزن حزناً شديداً
شخص اقسم بالله انه راى الرسول فى المنام وفال له بلغ الاسلام والمسلمين عنى السلام فمن ينشرها خلال اربعة ايام فسوف يفرح فرحا شديدا ومن يتجاهلها فسوف يحزن حزنا شديدا لا اله الا الله سبحاتك انت ربى فاغفر لى انى كنت من الظالمين)ارسلها الى 25 شخص وستسمع خبر مفرح
وجد في مصر في محافظة الشرقيه في قريه تتبع مركز فاقوس وتسمى الديدامون وجد فيه طفل مولود مكتوب على يديه 7/7/2007 الساعه السابعه ياويل المؤمنين من الي سيحدث وبعد ان قرأ هذا الكلام الذي على يد الطفل مات الطفل فوراً فيا اخوتي لا تبخلوا بعد ان تقرأ هذه الرساله بالله عليك لا تبخل في انشارها
الشيخ/ أحمد يتوجه اليكم بهذه الكلمات هذا لا يصح ان كانوا مسلمين حقيقيين وكل مسلم تقع فى يده تلك الرسالة يهتم بها ويوزعها على المسلمين حتى تصل الى يد كل مسلم فى العالم اجمع ، اى شخص سوف يرى هذه الرسالة سوف يرى مكافأته وسوف ينال رضا الله سبحانه وتعالى وسوف ينال شفاعة المصطفى عليه السلام يوم القيامة والمسلمين الذين تركوا الرسالة ولم يوزعوها لم يروا الخير أبداً .
أى مسلم تقع فى يده هذه الرسالة عليه أن ينسخ منها (20) نسخة على الاقل ويوزعها وسوف يرى الخير أن شاء الله .((هذه الرسالة ليست للخفظ فيجب توزيعها بكمية كبيرة))
هذه الرسالة وصلت الى ثلاثة اشخاص
الأول: تعامل معها بأن اعطاها للسكرتيرة وطلب منها أن تعطيه 20 نسخة وبعد عدة ايام فتحت امامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجيدة .
الثانى: تعامل معها بأن حفظها فى درج المكتب ونساها وبعد عدة أيام فقد عمله وبعد فترة تذكر هذه الرسالة فطبع منها 20 نسخة وبعد خمسة ايام تم تعيينه فى وظيقة اعلى من الوظيفة السابقة .
الثالث: تعامل معها باهمال شديد وقال ليست لها فائدة وليس لها معنى وتعامل معها بدون احترام وبعد تسعة ايام توفى .
___________________________
التعليق
كثرت تلك الرسائل و كثر مرسليها و زاد جداً متبعيها و مصديقين تلك الخزعبلات و يعلم الله مدى الضيق الذي يصيبني كلما فتحت بريدي لأجد العديد من تلك الرسائل قادمة من كل اتجاة من اصدقاء و زملاء عمل
لكنني أبداً لا أتبع تلك الرسائل و لا اعيد ارسالها لقائمة مراسلاتي و انما ارسل ردوداً توقف مرسليها عن هذا العبث و اتباع تلك الخزعبلات
و اتعجب ممن يقول ان الدنماركي الذي رسم الكاريكاتير الشهير مات محروقا و الدانمارك مكتمة عالخبر !!!؟؟
أولاً: اللي رسم الكاريكاتير 13 رسام كاريكاتير مش رسام واحد فقد كانت مسابقة و ارسل هؤلاء الرسامين الثلاثه عشر تلك الرسومات المتنوعه المسيئة
ثانياً: لم يحدث ان مات محروقا او مقتولا أياُ منهم, ولو كان قد حدث لأستغل أعداء الدين ذلك و أشاعوا ان القتلة هم المسلمين السفاحين من أستباحوا دم الرسامين و لقام الاعلام الصهيوني بدعاية و هجوم شديد على الإسلام والمسلمين
ثانياً: لم يحدث ان مات محروقا او مقتولا أياُ منهم, ولو كان قد حدث لأستغل أعداء الدين ذلك و أشاعوا ان القتلة هم المسلمين السفاحين من أستباحوا دم الرسامين و لقام الاعلام الصهيوني بدعاية و هجوم شديد على الإسلام والمسلمين
ثالثاً: إذا كان شخصاً ما قد رأى أشرف الخلق سيدنا محمد (ص) في منامة و أوصاة سلاما على الناس فما شأننا نحن بذلك فهو (ص) قد أوصاة هو و لم يوصينا
و هل نبيناً (ص) يأتي شخصا في منامة كي يوصية سلاماً على أمة لا إله إلا الله !!!! ما هذا السخف و أين هي الرؤية
و هل بلغ الاستخفاف بعقولنا مبلغاً كهذا؟؟ أين هي الرسالة و أين هي الرؤية ؟؟؟
هذة الرسائل يبثها أعداء الدين كنوع من الأستهزاء و التهكم لأن ديننا ليس دين خزعبلات و لا دجل و تهديد و ان توزع رسالة و تفرح فرحاً (كثيراً) و لا لم توزعها فستحزن حزناً (شديداُ)
و من يتبع هذة الخزعبلات لهو في لغو كبير و يؤثم على ذلك من ارسلها و من عمل بها
و قد أفتى بذلك العديد من الشيوخ ونوهوا بتجاهل هذة الرسائل و عدم إعادة ارسالها
و من يتبع هذة الخزعبلات لهو في لغو كبير و يؤثم على ذلك من ارسلها و من عمل بها
و قد أفتى بذلك العديد من الشيوخ ونوهوا بتجاهل هذة الرسائل و عدم إعادة ارسالها
و منهم من قال انة لا يوجد اصلا شيخ اسمة أحمد إماماً للمسجد النبوي
و قالوا ان تلك الرسائل يقصد بها بلبلة ضعيفي الإيمان و رسخ اعتقادهم ان السماء ستمطر عليهم ذهباً إن هم اتبعوا تلك الخزعبلات و ذلك لبث نوع من اللغو و التواكل و اتباع الضلالات و إضعاف إيمان المسلمين
رجاء حار الا تتبعوا تلك الرسائل المسمومة فذلك ليس من دين الإسلام في شيء,
والله أعلم